الى الكاريزما الاشتراكية الاحتوائية الشمولية الحلف أطلسية.
الى الكاريزما الاشتراكية الاحتوائية الشمولية الحلف أطلسية.
نريد جوابا على ما يلي👇
اولا/اذا قطعنا بأن الحيدري منحرف عليه أن يحترم قطعنا هذا لأنه حجه أمام الله وندين به يوم القيامة ولا يتطاول بامثال تطاولاته التي جف قلمي عنها، ونريد تعليلا لتهجماته على من قطع بفساد فكر الحيدري؟
ثانيا/اذا قطعنا بانحرافه لنا أن نرتب اثار القطع والتحرك القهري التكويني لان نرد وندين ونواجه ما توصل إليه من مهازل وليس له ولمن تبعه أن يعترض واذا اعترض فهو مخالف لنظرية الشمول الكارزمي،ويظهر من ذلك عدم تطبيقها والعمل على غرارها من جنابهم.
ثالثا/اذا على نظرية الشمول الاحتوائي اللفلافي المبين ثبت عندنا بالقطع أن الحيدري الكارزمي ليس بمجتهد فليس من حقهم أن يعترضوا على ذلك وليس لهم محاولة تصديره كمجتهد انفعالي جرئ.ولا حتى على مستوى العتاب.لانا قاطعون.
رابعا/اذا كان الحيدري قاطع باحقية مذهب أهل البيت ع والاسلام المحمدي كيف يجيز للاخر اعتناق غيره بحجة انه قاطع بعبادة الوثن أو الحيوان أو المتمذهب بمذهب الانحراف اجلكم الله ؟
هذا 👆 الجواز عقلي أو شرعي ؟
اذا كان عقليا كيف يقطع الحيدري بضده مع تجويزه له ؟
تنازل الحيدري عن قطعه وخلطه بقطع الآخر ؟او الحيدري اصلا ليس بقاطع وانما يتصور أنه قاطع ولا يدري أنه لا يدري ؟ما المسوغ العقلي لتبني الحيدري مشروعية القطع الآخر المنافي لقطع الحيدري ويصحح ترتب الأثر عليه ؟
هذه🤘 العويصة الى الآن لم يجب عليها لا الحيدري ولا رهط الكارزما التابع له مع الاسف.
واذا كان التجويز شرعي يعني بأية أو رواية
هذا 👆 باطل ماحل
كيف ؟
لان الاستدلال الذي يساق لإثبات مشروعية القطع المخالف لملة الاسلام ولمذهب الحق ،بالايات والروايات فيه تجني وانقلاب وتهافت
وذلك لأن للمعترض أن يقول كيف تستدل بمتعلقات أصل مشروعيتها القطع بحقانيتها وعدم حقانية الآخر ،فهي ليست نصوصا فلسفية أو مقامات حريرية أو غزاليات أو مثنويات متخيلة.
هي نصوص ربانية مشرعنة الأخذ عقلا قبل أن تكون مدونات شرعية املائية.
لذا لا نجد مما أورده الحيدري من المنقول الا وأوّله ولوى عنقه وجعله وجه ودليل على مشروعية قطعيات المخالف للحيدري نفسه.
تأويل 👉يعني ظن 😏 كيف يُقوّم الظن القطع المخالف له وما هي مشروعيته ؟
فالمنقول لايصلح دليلا على شمولية الحيدري.
لأمرين موجزين
الاول /أصل مشروعية المنقول قطع الحيدري بمشروعيته ويرجع الاشكال جذعا عقليا وتنافيا واضحا إلا أن نقول ما قلناه ونريد جوابه من الحيدري ورهطه في العويصة العقلية.
الثاني.مع التنزل فإن مفاد المنقول للاثبات ظنيٌ ،وهو لا يصلح لتقلبه للصلاحية وعدمها بين الحيدري وغيره لوجود تؤيل مناف لتأويل الحيدري للمنقول فلا إلزام ولا ثبات للنظرية الأم الشمولية مع قابلية المنقول للتقلب بين الإثبات والنفي.
خامسا/القطع لا يتخلخل الا بتخلخل مقدماته التي خلطها الحيدري بين العقلائية والتافهة وعذّر وصحّح للجميع وجوز واوجب الأخذ بمتعلقات اي قطع ولو كان من اصتكاك سعفتين.
الم يكن من واجبه وبمقتضى قطعه أن يوجه النصح والتنبيه لاصحاب القطوع المنافية لقطعه، لأنه حينما يشرعن تلك القطوع ينقض قطعه من حيث لا يدري واقعا ؟!
اليس من المفترض مع إيمانه بمشروعية كل قطع أن لا يدعو إلى ما هو عليه من دين ومذهب ؟
اليس من المفترض وحسب إلزام نفسه بقطوعات الآخرين لكونها مشروعة في نظره الا ينقض بعد هذا على اي دين أو مذهب ؟ ويلقي جلباب الانزواء والمذهبية ويرتدي سترة تليق بطرحه الشمولي؟
سادسا /لماذا الحيدري ورهطه المبين الرعديد يتهمون الآخرين بالخلفيات والقبليات ويدعون للتجرد منها ثم يحاكمون الحيدري ونظرياته الشمولية
ولا يدعون القاطع بخلاف قطع الحيدري وما يدعي من دين ومذهب لان يراجع مقدمات قطعه لعلها تكون غير عقلائية وهو وهم وليس قطعا كما أشار القرآن الكريم لذلك.؟
سابعا/لماذا يغالط الحيدري ورهطه المبين في أقوال العلماء في قطع القاطع ومعالجاتهم لها كنتائج بعد عدم قناعاتهم بصحة القطوع ومتعلقاتها ويحورها ويحولها إلى أدلة على الشمولية المزعومة ؟لماذا يسوقونها للناس وكأنها مفاد لما نظّر له الحيدري الفريد لعصره؟
اين التجويز والشمولية والإدانة في كلام العلماء لمن يدين ويناقش قطع القطاع المشتبه بمقدمات قطعه ؟من السيد الخميني رض الى الطباطبائي رض.؟
اين اين 🤘؟؟
ثامنا/ماهو موقف الحيدري من كل من👇
ابن ملجم
الوزغ مروان
يزيد
معاوية
ابو سفيان
الثلاثة أئمة الانحراف.
النواصب
الدواعش
هولاء 🤘الشرذمة قاطعون أو على الأقل يمكن للمخالف أن يدعي انهم قاطعون بما فعلوا واجرموا
فهل الحيدري أن يدينهم او يعذرهم ويبرأهم رغم انف قطعه ولو في مقام الجدال والالزام؟
تاسعا/هل الحيدري ورهطه قاطعون بصحة هذه النظرية الشمولية ام لا ؟
نريد جواب لهذه🤘 النقاط من قطع القاطع بقطع الحيدري القطّاع لكل قطع.
خصوصا هذا 👇الي بالصورة سووله اشاره خل يجي.وكيل الحيدري مدري وين.
السيد بهاء الميالي
مواضیع ذات صلة:
ردود المتفرقة علی شبهات وادعاءات لـ کمال الحیدری
