للرد ونقد علمي علي المنحرفين عقائدیا..
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ : اذا ظَهَرَتِ الْبِدَعُ فی امَّتی فَلْیظْهِرِ الْعالِمُ عِلْمَهُ وَ الَّا فَعَلَیهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَ الْمَلائِکةِ وَ النَّاسِ اجْمَعینَ؛ المصدر: ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ﺝ1 ، ﺹ 54 & مجلسی، بحارالأنوار، ج 54، ص 234، ح 188 & الفصول المهمة في أصول الأئمة 1/522
حول الموقع

ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﻭﺍﻷﻭﻫﺎﻡ
ﻟﻠﺮﺩ ﻭﻧﻘﺪ ﻋﻠﻤﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻨﺤﺮﻓﻴﻦ ﻋﻘﺎﺋﺪﯾﺎ ..


ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺧﺎﺹ ﻟﻠﺮﺩ ﻭﻧﻘﺪ ﻋﻠﻤﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻨﺤﺮﻓﯿﻦ ﻋﻘﺎﺋﺪﯾﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﯾﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﻣﺤﻤﺪﻱ ﺍﻷﺻﻴﻞ ﺍﻟﻤﺬﻫﺐ ﺍﻟﺘﺸﯿﻊ،،
ﺫﻟﻚ ﯾﺸﺘﻤﻞ ﺑﺎﻹﺧﺺ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎً ﺍﻟﺮﺩ ﻋﻠﯽ ﺷﺒﻬﺎﺕ ﻭﺇﺩﻋﺎﺀﺍﺕ السيّد كمال الحيدري ﻭﺟﻤﻊ ﺟﻤﯿﻊ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﻭﺭﺩﻭﺩ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻬﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻳﻦ ﺇﻧﺤﺮﺍﻑ ﻭﺿﻼﻟﺖ ﻣﻨﻬﺞ ﺭﺟﻞ ..


إلي متابعي الموقعر اذ واجهتم مشكلة او تعثرتم لدخول موقعنا http://alawham.blogfa.com/
يمكننكم رجوع إلي الروابط التالية
والله موفق..


http://www.alawham.lxb.ir/

◇◆◇◆◇

http://www.alawham.Loxblog.com/

◇◆◇◆◇

http://www.alawham.GLXblog.com/

◇◆◇◆◇

http://www.alawham.MahTarin.com/

◇◆◇◆◇

http://www.alawham.LoxTarin.com/


صفحتنا علی التواصل الاجتماعي
ميزات أخرى
شمارنده
الإتصال بنا

إتصال بنا

الإسم :
البريد الإلكتروني:
عنوان الرسالة:
الرسالة :
ابزار تماس با ما
المقالات الأخيرة الموقع

 السيد كمال الحيدري والدعوة الصريحة لإسقاط مراجع الطائفة وتصفير قيمتهم ورقميّتهم في وجدان الأمة (وثيقة)

 

 

 

لا يخفى على كل من يتابع السيد كمال الحيدري ما صَدَرَ منه في شهر رمضان المبارك 1434هـ من هجوم متكرر على مراجع الطائفة وحوزاتها العلمية، وأنه مازال مصراً على إسقاط مراجع الطائفة.

لقد صَدَرَ بعد شهر رمضان المبارك 1434هـ كتاب بعنوان (إسلام القرآن وإسلام الحديث ملخص المشروع الإصلاحي لسماحة المرجع الديني السيد كمال الحيدري)، بقلم: الدكتور طلال الحسن، وقد أُعْلِنَ عن قرب صدور هذا الكتاب في موقع السيد كمال الحيدري على هذا الرابط :
http://alhaydari.com/ar/2013/09/50225/


ثم أُعلنَ عن صدور هذا الكتاب على هذا الرابط مع وضع رابطين لمشاهدة الكتاب وتحميله :http://alhaydari.com/ar/2013/09/50270/


وقد تضمَّن هذا الكتاب دعوة صريحة إلى إسقاط مراجع الطائفة، وهذا نص ما جاء في هذا الكتاب ص114-115 تحت عنوان (مشروعنا الإصلاحي بين الأمُمّة والحواضر العلمية) :
"وأخيراً نودّ توضيح وتأكيد أمر كنّا قد أشرنا له في السطور السابقة، يتعلَّق بوجه الإعلان والبوح بمثل هذا المشروع الإصلاحي الذي قد يُقال فيه أنَّه مشروع خاصّ بالحواضر العلمية، فينبغي طرحه في أروقتها وتجنيب الأُمّة عن محلّ الخلافات والصراعات الفكرية، وغير ذلك من اللوازم الخطيرة اللازمة للإعلان عنه، وبالتالي فالإعلان عنه منافٍ للحكمة، بل وناقض للغرض أيضاً.
والجواب عن ذلك نقضاً وحلّاً؛ أمّا النقض فإنَّ سيرة القرآن وسيرة أهل البيت عليهم السلام لا تتّفق مع كتمان الحقّ، لا سيّما إذا كان أهل الحلّ والعقد لا يستجيبون لنداءات التغيير والإصلاح؛ ونحن بحسب تجربتنا وجدنا نفوراً وصدوداً عظيماً من أهل الحلّ والعقد؛ وبالتالي فإنَّ معظم المتصدِّين لا نرى فيهم أهليَّة قيادة الأُمّة، كما لا يصحّ منّا السكوت عن قيادتهم للعقل العامّ للأُمّة.
نعم، لا بدَّ من إيجاد صرخةٍ موازيةٍ لصرخة الإمام الحسين عليه السلام، صرخة تاريخية هزَّت وجدان الأُمّة، ولو تابعنا سيرة الإمام الحسين عليه السلام مع المتصدِّين من العلماء والمتحدّثين والمُحدِّثين في عصره نجد أنَّ الأعمّ الأغلب منهم كان خانعاً مستسلماً لقيادة الحكم الامويّ، آيساً من فرصة التغيير، فكان القريب والغريب ينصحونه بأن يفرّ إلى الصحاري والبراري إنقاذاً لنفسه الشريفة؛ ولكنَّ الإمام الحسين الأبيّ ما عاش ليفرَّ من مواجهة الطغاة، ولم يُخلق ليستسلم مع المستسلمين، فكان الحسين، وهو ابن أبيه كما يصفه المرحوم العقّاد.
ونحن لنا أُسوة حسنة بجدّنا الإمام الحسين عليه السلام يوم نذر نفسه للتغيير من خلال تحرّك الوسط الجماهيري، وإسقاط القادة والمتصدِّين - ممَّن ليس لهم الأهليّة في ذلك - من وجدان الأُمّة.
نعم، كان لا بدَّ من تصفير قيمتهم ورقميّتهم في وجدان الأُمّة، وكان لا بدَّ من تحطيم ذلك الكيان المهيمن على عقل ووجدان الأُمّة بالباطل آنذاك، وكان لا بدَّ للإمام الحسين عليه السلام من وضع النقاط على الحروف، وقد فعل، ونحن على خطاه سائرون".

   

 

 

 

 

 

 

  

 فالسيد كمال الحيدري يدعو بصراحة إلى إسقاط مراجع الطائفة وتصفير قيمتهم ورقميّتهم في وجدان الأمة.


ولكن بقيَ سؤال لابدَّ أن نوجِّهه للسيد كمال الحيدري ليجيب عليه، وهو : يا سيد كمال الحيدري، يا مَنْ دعوتَ إلى إسقاط المراجع وتصفير قيمتهم ورقميّتهم من وجدان الأمة، هل هناك محذور شرعي وأخلاقي في إسقاط المراجع والكلام عليهم، وإن كان هناك محذور شرعي فما هي عاقبة هذا المحذور وما هي نتائجه؟

جواب السيد كمال الحيدري : "الإنسان ميستطيع (لا يستطيع) أن يعيش هذه المفارقة من الناحية النفسية، ميستطيع أن يكذب على الناس وهو لا يعمل به، لا هو هو يصدق بنفسه أنه واقعاً هالشكل، يقول أنا أعلم أعلم أعلم إلى أن يصدق بنفسه أنه ماذا؟ أعلم، فيرتب آثار الأعلمية على نفسه، يفسق الآخرين، يسقط الآخرين.

أنا من أذكر فد مطلب بودِّي أنَّ الإخوة يرجعون إلى أنفسهم، من يكذبون فَرِدْ شي يشوفون بأنه عندما يقولون فَرِدْ شي عن الآخرين كذباً في نهاية المطاف، شيخنا الأستاذ الشيخ جوادي حفظه الله تعالى يقول: في التأريخ نحن لم نجد أحداً أنكر النبوة إلا وادِّعاها لنفسه، ينكر النبوة لكن في مقام باطنه وواقعه إذا قدر يصرح يصرح، ما قدر يصرح هو في واقعه شيدعي (ماذا يدعي)؟ يدعيها لنفسه، وما وجدنا أحداً أنكر الإمامة إلا وادَّعاها لنفسه، وما وجدنا أحداً أنكر المرجعية والطائفة و و إلا وادَّعاها قال: أنا هالشكل، هذوله هيج قال أنا في المقام، يتكلم على العلماء على المراجع يسقِّطهم، خو مولانا ش.. قال أنا أنا، هسه إما بالدلالة المطابقية، وإما بالدلالة الالتزامية، بَعَدْ الأمرُ إليك، مباشرةً يعني انته متلقاهن، هذني متلازمات لا ينفكن، وعندما يدعيها لنفسها بطبيعة الحال بَعَدْ يرتب الآثار، يرتب الآثار، فلهذا يقول يهدي إلى الفجور، طبيعة يهدي إلى الفجور، والفجور طبيعة مقدمات نتيجتها أين؟ نتيجتها في الجنة لو نتيجتها في النار؟".

 http://www.mediafire.com/listen/kw7tlf4xuj4w9kz/%D8%B3%D9%8A%D8%AF+%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%84+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%83.mp3

  

 أقول : نشكر السيد كمال الحيدري على جوابه الذي نسف كل دعاواه العريضة، وبيَّن عواقبها ونتائجها.

 

 

 المصدر

 http://www.saifoali.org/vb/showthread.php?t=26243




مواضیع ذات صلة: وثائق استاذعاشق أميرالمؤمنين رداً علي کمال الحیدري
أرسلت بواسطة Admin في Fri 3 Jul 2015 |

تصميم وشكل قالب : ثامن تم

Web Template By : Samentheme.ir

الاقسام الموقع
الأرشفة حسب الشهور
الروابط أصدقاء

رجال الأدعیاء


رجال الأدعیاء