شبهات الادعياء : التكفير عندنا واضح مولانا شنو إمامة ما عندك في عقيدتك لجهنم ؟

#شبهات الادعياء :
التكفير عندنا واضح مولانا شنو إمامة ما عندك في عقيدتك لجهنم ؟
قلنا :
#ان العمل بلا عقيدة صحيحة باطلٌ ولا يثاب عليه لان الله يثيب على الموقف العقدي ابتداءً فالثواب على الإيمان، والإيمان مشروط بالولاية لأهل البيت الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين)  وهذا صريح الأدلة القطعيَّة  _ما يفوق التواتر عن أهل ابيت (ع) - انَّ قبول الطاعات مشروطٌ بالولاية لأهل البيت (ع) لذلك وجب الإعتقاد والتعبُّد لاحظ
الأولى: صحيحة زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسَةِ أَشْيَاءَ عَلَى الصَّلَاةِ والزَّكَاةِ والْحَجِّ والصَّوْمِ والْوَلَايَةِ قَالَ: زُرَارَةُ فَقُلْتُ: وأَيُّ شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ أَفْضَلُ فَقَالَ: الْوَلَايَةُ أَفْضَلُ لأَنَّهَا مِفْتَاحُهُنَّ والْوَالِي هُوَ الدَّلِيلُ عَلَيْهِنَّ، قُلْتُ: ثُمَّ الَّذِي يَلِي ذَلِكَ فِي الْفَضْلِ فَقَالَ: الصَّلَاةُ إِنَّ رَسُولَ اللَّه (ص) قَالَ: الصَّلَاةُ عَمُودُ دِينِكُمْ..."

الثانية: صحيحة أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلَاةِ والزَّكَاةِ والصَّوْمِ والْحَجِّ والْوَلَايَةِ ولَمْ يُنَادَ بِشَيْءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلَايَةِ"

الثالثة: صحيحة فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلَاةِ والزَّكَاةِ والصَّوْمِ والْحَجِّ والْوَلَايَةِ ولَمْ يُنَادَ بِشَيْءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلَايَةِ، فَأَخَذَ النَّاسُ بِأَرْبَعٍ وتَرَكُوا هَذِه يَعْنِي الْوَلَايَةَ
الرابعة : عن أبي حمزة الثمالي، قال: قال لنا عليُّ بن الحسين (ع): أيُّ البقاع أفضل؟ فقلنا: الله ورسوله وابن رسوله أعلم، فقال لنا:(( أفضل البقاع ما بين الركن والمقام، ولو أنَّ رجلاً عُمِّر ما عُمِّر نوحٌ في قومه، ألف سنة إلا خمسين عاما، يصوم النهار، ويقوم الليل في ذلك المكان، ثم لقىَ اللهَ بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك شيئا"))
الخامسة :  محمد بن مسلم، قال: سمعتُ أبا جعفر (ع) يقول:(( كلُّ مَن دانَ الله عزَّ وجل بعبادةٍ يجهد فيها نفسه، ولا إمام له من الله، فسعيه غير مقبول، وهو ضالٌّ متحيِّر..)).
#وليس من الاعاجيب ان تصدر هذه الاعتراضات من نهج همه إسقاط الثوابت وتكوين مشاكل عقدية في المجتمع الشيعي فلله المشتكى .

المصدر :

https://www.facebook.com/شبهات-وردود-224457424375893/

• twitter
• facebook
• E-mail
• Cloob
• balatarin
• Google +